اللي بيني وبينها حسني
الليله ابد م نمته
بنيتا الشمالية
كان نيفوك في السماء
كان الصلاه وكان رضا الولدين
كان مفروض تكون موجود ف ايامي
اللي يقابل حبيبي سلامى أمانه ليه دنيا الألفى
كان عندي ليل
كان حببها وغايب بقاله سنه
اللي كان بني وانا اللي كان قت
كان ليا حبايب وفارقوني
بنيت نفسي وعملت سيط
وانا قادر ع وجع البعاد اجراح